هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المجد

المجد


عدد المساهمات : 688

حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Empty
مُساهمةموضوع: حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف   حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Icon_minitimeالخميس فبراير 25, 2010 11:04 pm

حكم الاحتفال بالمولد



الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ


سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله كما في " فتاوى الشيخ محمد الصالح العثيمين " إعداد وترتيب أشرف عبد المقصود ( 1 / 126 ) :
ما الحكم الشرعي في الاحتفال بالمولد النبوي ؟
فأجاب فضيلته :

( نرى أنه لا يتم إيمان عبد حتى يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويعظمه بما ينبغي أن يعظمه فيه ، وبما هو لائق في حقه صلى الله عليه وسلم ولا ريب أن بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام ولا أقول مولده بل بعثته لأنه لم يكن رسولاً إلا حين بعث كما قال أهل العلم نُبىءَ بإقرأ وأُرسل بالمدثر ، لا ريب أن بعثته عليه الصلاة والسلام خير للإنسانية عامة ، كما قال تعالى : ( قل يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورَسُولِهِ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( الأعراف : 158 ) ، وإذا كان كذلك فإن من تعظيمه وتوقيره والتأدب معه واتخاذه إماماً ومتبوعاً ألا نتجاوز ما شرعه لنا من العبادات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفى ولم يدع لأمته خيراً إلا دلهم عليه وأمرهم به ولا شراً إلا بينه وحذرهم منه وعلى هذا فليس من حقنا ونحن نؤمن به إماماً متبوعاً أن نتقدم بين يديه بالاحتفال بمولده أو بمبعثه ، والاحتفال يعني الفرح والسرور وإظهار التعظيم وكل هذا من العبادات المقربة إلى الله ، فلا يجوز أن نشرع من العبادات إلا ما شرعه الله ورسوله وعليه فالاحتفال به يعتبر من البدعة وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل بدعة ضلالة " قال هذه الكلمة العامة ، وهو صلى الله عليه وسلم أعلم الناس بما يقول ، وأفصح الناس بما ينطق ، وأنصح الناس فيما يرشد إليه ، وهذا الأمر لا شك فيه ، لم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم من البدع شيئاً لا يكون ضلالة ، ومعلوم أن الضلالة خلاف الهدى ، ولهذا روى النسائي آخر الحديث : " وكل ضلالة في النار " ولو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم من الأمور المحبوبة إلى الله ورسوله لكانت مشروعة ، ولو كانت مشروعة لكانت محفوظة ، لأن الله تعالى تكفل بحفظ شريعته ، ولو كانت محفوظة ما تركها الخلفاء الراشدون والصحابة والتابعون لهم بإحسان وتابعوهم ، فلما لم يفعلوا شيئاً من ذل علم أنه ليس من دين الله ، والذي أنصح به إخواننا المسلمين عامة أن يتجنبوا مثل هذه الأمور التي لم يتبن لهم مشروعيتها لا في كتاب الله ، ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا في عمل الصحابة رضي الله عنهم ، وأن يعتنوا بما هو بيّن ظاهر من الشريعة ، من الفرائض والسنن المعلومة ، وفيها كفاية وصلاح للفرد وصلاح للمجتمع .
وإذا تأملت أحوال هؤلاء المولعين بمثل هذه البدع وجدت أن عندهم فتوراً عن كثير من السنن بل في كثير من الواجبات والمفروضات ، هذا بقطع النظر عما بهذه الاحتفالات من الغلو بالنبي صلى الله عليه وسلم المودي إلى الشرك الأكبر المخرج عن الملة الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه يحارب الناس عليه ، ويستبيح دماءهم وأموالهم وذراريهم ، فإننا نسمع أنه يلقى في هذه الاحتفالات من القصائد ما يخرج عن الملة قطعاً كما يرددون قول البوصيري :

يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم
إن لم تكن آخذاً يوم المعاد يدي صفحاً وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقلم

مثل هذه الأوصاف لا تصح إلا لله عز وجل ، وأنا أعجب لمن يتكلم بهذا الكلام إن كان يعقل معناه كيف يسوغ لنفسه أن يقول مخاطباً النبي عليه الصلاة والسلام : ( فإن من جودك الدنيا وضرتها ) ومن للتبعيض والدنيا هي الدنيا وضرتها هي الآخرة ، فإذا كانت الدنيا والآخرة من جود الرسول عليه الصلاة والسلام ، وليس كل جوده ، فما الذي بقي لله عز وجل ، ما بقي لله عز وجل ، ما بقي له شيء من الممكن لا في الدنيا ولا في الآخرة .
وكذلك قوله : ( ومن علومك علم اللوح والقلم ) ومن : هذه للتبعيض ولا أدري ماذا يبقى لله تعالى من العلم إذا خاطبنا الرسول عليه الصلاة والسلام بهذا الخطاب .
ورويدك يا أخي المسلم .. إن كنت تتقي الله عز وجل فأنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلته التي أنزله الله .. أنه عبد الله ورسوله فقل هو عبدالله ورسوله ، واعتقد فيه ما أمره ربه أن يبلغه إلى الناس عامة : ( قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي ) ( الأنعام : 50 ) ، وما أمره الله به في قوله : ( قل إني لا أملك لكم ضراً ولا رشداً ) ( الجن : 21 ) ، وزيادة على ذلك : ( قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحداً ) ( الجن : 22 ) ، حتى النبي عليه الصلاة والسلام لو أراد الله به شيئاً لا أحد يجيره من الله سبحانه وتعالى .
فالحاصل أن هذه الأعياد أو الاحتفالات بمولد الرسول عليه الصلاة والسلام لا تقتصر على مجرد كونها بدعة محدثة في الدين بل هي يضاف إليها شئ من المنكرات مما يؤدي إلى الشرك .
وكذلك مما سمعناه أنه يحصل فيها اختلاط بين الرجال والنساء ، ويحصل فيها تصفيق ودف وغير ذلك من المنكرات التي لا يمتري في إنكارها مؤمن ، ونحن في غِنَى بما شرعه الله لنا ورسوله ففيه صلاح القلوب والبلاد والعباد )

" فتاوى الشيخ محمد الصالح العثيمين " إعداد وترتيب أشرف عبد المقصود ( 1 / 126 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elanin.purforum.com
المجد

المجد


عدد المساهمات : 688

حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف   حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Icon_minitimeالخميس فبراير 25, 2010 11:27 pm

حكم الاحتفال بالمولد النبوياجاب عليها فضيلة الشيخ د.عبد الحي يوسف التاريخ 8/3/1431 هـ
السؤال ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي؟

الجواب
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد.
فلبيان حكم الاحتفال بالمولد النبوي ـ في زماننا هذا ـ لا بد من تجلية أمور:
أولاً: الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعله السلف مع قيام المقتضي له، وعدم المانع منه، ولو كان خيراً محضاً أو راجحاً ـ كما يقول ابن تيمية ـ لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا، فإنهم كانوا أشدّ محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعظيماً له منا، وهم على الخير أحرص. [اقتضاء الصراط المستقيم 2/123] فعُلِم يذلك أنّ الاحتفال بالمولد بدعة؛ لما فيه من تخصيص زمان ما عيداً من غير دليل شرعي.
ثانياً: أنّ واقع المسلمين يختلف من بلد إلى بلد، ومن قوم إلى قوم، فإنّ ناساً سلَّمهم الله من البدع ووقاهم شرّها ليسوا كأناس نشأ على البدعة صغيرهم، وشاب فيها كبيرهم، حتى إنهم لا يعرفون ديناً سواها، فمثل هؤلاء من الخطأ –في منهج الإصلاح والتغيير- توقع تركهم الشر جملة واحدة، لذا فالحكمة قاضية بأن نعمل على أن نحيي فيهم -كل يوم- سنة، ونميت بدعة، وإنّ من فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ارتكاب أخف المفسدتين وتحصيل أعلى المصلحتين.
وقد قال الصحابي الفاضل عمرو بن العاص رضي الله عنه: "ليس العاقل من يعرف الخير من الشر، وإنما العاقل من يعرف أهون الشرين" [سير أعلام النبلاء].
ثالثاً: أكثر بلاد المسلمين في زماننا تحرص على إحياء هذه الذكرى، رسمياً وشعبياً، حتى لم تعد مجرد بدعة، بل صارت-للأسف- ظاهرة اجتماعية، وسوقاً للفساد، يحرص كثير من الناس على إذكائها باختلاط ماجن، ولباس سافر، وغناء فاجر، مع ما يتبع ذلك من تضييع الصلوات، واتباع الشهوات.
والواجب ـ والحال هذه ـ أن يتجه حرص الدعاة إلى درء هذه المفاسد، ولا يكتفوا بمجرد إنكار الاحتفال، تقليلاً للشر.
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: "فعليك هنا بأدبين:
أحدهما: أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً في خاصتك وخاصة من يطيعك، وعرف المعروف، وأنكر المنكر. الثاني: أن تدعو إلى السنة بحسب الإمكان، فإذا رأيت من يعمل هذا ولا يتركه إلا إلى شر منه فلا تدعو إلى ترك منكر بفعل ما هو أنكر منه، أو بترك واجب أو مندوب تركه أضر من فعل ذلك المكروه، لكن إذا كان في البدعة من الخير فعوِّض عنه من الخير المشروع بحسب الإمكان .." [الاقتضاء 2/125].
رابعاً: أنّ من المتفق عليه -حتى عند القائلين بجواز الاحتفال بالمولد- أنّ الاحتفال السائد في كثير من بلاد المسلمين لا يمثل حقيقة الاحتفاء برسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ففضلاً عن كونه بدعة، فهو يفتقد سائر المعاني الجليلة التي يجب تذكير الناس بها من الدعوة إلى إحياء السنة، وفقه السيرة، وتعلم الحديث، والقيام بحقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم، واتباع أمره، بل ويزيد بحصول كثير من المنكرات، فالواجب على الجميع ـ والحال هذه ـ إنكار هذا، والسعي لإحلال الخير مكان الشر.
يقول الإمام ابن تيمية رحمه الله: "بل الدين هو الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ولا قوام لأحدهما إلا بصاحبه، فلا ينهى عن منكر إلا ويؤمر بمعروف يغني عنه، كما يؤمر بعبادة الله سبحانه، وينهى عن عبادة ما سواه، إذ رأس الأمر شهادة أن لا إله إلا الله، والنفوس خُلقت لتعمل، لا لتترك، وإنما الترك مقصود لغيره، فإن لم يُشتغل بعمل صالح وإلا لم يُترك العمل السيئ، أو الناقص، لكن لما كان من الأعمال السيئة ما يفسد عليها العمل الصالح نهيت عنه؛ حفظاً للعمل الصالح .. [اقتضاء الصراط المستقيم 2/126 ـ 127].
فليستثمر الدعاة إلى الله حنين المسلمين إلى النبي صلى الله عليه وسلم وحبهم له، فيشغلوهم بالسنة عن البدعة، وبالخير عن الشر، وبالنافع عن الضار. ونسأل الله السلامة من سائر البدع والشرور.
والله أعلم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elanin.purforum.com
روان

حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Default2
روان


التخصصّ+المستوى : رابعه جامعي محاسبه قسم علوم التسيير
عدد المساهمات : 27
الـسـنّ : 37

حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف   حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف Icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 3:23 am

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
انا معك اخي او اختي فيما عرضت اجتهد العلماء في هذا الموضوع فهناك من قال ان الاحتفال يجوز وهناك من عارض وكلهم علماء الامة وهم فخر لنا فاجتهادنا نحن يكون في اختيار الصح والاقتناع به كما انه اذا اتبعنا المعارضون لهذا الاحتفال لانستطيع محوه من اجندة احتفالات الامة الاسلامية فان لم يكن فرض او سنة او...فقد اصبح من العادات والتقاليد فاذن نحتاج الى ممحاة ضخمة فهناك الكثير من العادات تحتاج المحو ،لكن اخلاص المسلم عمله لله وحده لا شريك له واقتداءا بحبيبه المصطفى يعينه علي اتباع الطريق الصحيح ،فعند القيام باي عمل سيئ تحس بضيق في الصدر والعكس صحيح فهذه رحمة من رب العزة وثواب على نيتك الصادقة والمخلصة له فعن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال : اتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :"جئت تسأل عن البر ؟قلت نعم . قال :استفت قلبك ،البر ما اطمأنت اليه النفس ،واطمأن اليه القلب، والاثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وان أفتاك الناس وأفتوك" حديث حسن ، رويناه في مسندي الامامين احمد بن حنبل والدارمي باسناد حسن.
لكن بدل ان نحاول محوا هذا الاحتفال لنحاول اظهار الوجه الايجابي له ونحتفل به بطريقة تليق بما يتسم اليه ،لان مولد الحبيب كان ساعة شروق الشمس التي تعتبر اشراق النهار وساعة مولده تعتبر اشراق للارض باسرها لانه اخرجنا من الظلمات الى النور بفضل الواحد القهار ورحمة منه بعباده.
كان الناس في جهل، القوي ياكل الضعيف فانزل الله الاسلام رحمة على يد سيد الخلق واتبعه الناس لصدقه وامانته وحسن خلقه الا يحق لنا ان نحتفل بهذا اليوم الذي ولد فيه سيد الخلق فالاسلام لم يولد منذ نزول الوحي بل ولد منذ ولادة الحبيب وايمان الناس بصدقه فهذا ساعدهم على تصديق رسالته ، ولا يعني احتفالنا به حصر ذكرى الحبيب في هذا اليوم من كل عام فرب العزة اتبع اسم الحبيب بعد اسمه " اشهد ان لا اله الا الله وان محمدعبده ورسوله" لنتذكره علي الاقل 5 مرات في اليوم في كل اذان ولكن قلب المؤمن لن ينساه ولو لثانية وهذا طبعا بعد حب الله عز وجل.
ان الاجيال تتوالى فكل عام يلد نشأ جديد لنجعل هذا اليوم لتربية هذا النشأ على حب الرسول ونسرد عليهم ونتذكر معهم معاركه وانتصاراته وعز الاسلام في عهده ومجابهته للشرك والظلم وزهده ومعاناته واخلاقه وطريقة تعامله مع الاخرين فنغرس فيهم حبه والاقتداء به والتخلق باخلاقه والاعتزاز بقائدهم والدين المنزل عليه فاقتدائنا به يزيد من حبنا لله سبحانه وتعالى والسعي الى رضاه .
فكل دولة لها أعلام كانت لهم بصمة في تاريخها جعلت لهم يوم للاحتفال بانجازاتهم الا يحق لنا ان نحتفل بمن عانى وتكبد مشاق الحياة لنشر هذا الدين في سائر ارجاء الكرة الارضية فكل ديانة او دولة جعلت عيد لقائدها ومؤسسها الا يحق لنا ان نحتفل بقائد القواد .
لكن عيبنا نحن في طريقة احتفالنا، بدل ان نجعله يوم فرح وتذكر لعز الاسلام جعلنا مجزرة واندلاع لحروب ومعارك فنحن من نغرس في اولادنا هذا المعني لو كل عائلة تمنع هذه السموم التي تقتل اولادنا في كل ذكري للمولد النبوي لما وصلنا الى هذا الحال بعد ان كان الاسلام دين رحمة اصبحت هذه الكلمة توحي للغرب بانه دين ارهاب ودمار
اشكرك اخي او اختي مجد على حبك وغيرتك على هذا الدين فجزاك الله خيرا ،فلو كل واحد منا ياخذ على عاتقه هم هذا الدين ويحاول الاصلاح "الامر بالمعروف والنهي على المنكر" لما تدهور حالنا وليزال في تدهور ،يجب علينا تحمل مشؤولية هذا الدين ومحاولة الاصلاح فلو كل واحد يبدأ باسرته ومن حوله لصلح الحال .
يقول حسن البنا: ان كل مسلم فيه خيرويستطيع ان يحقق نفعا للمسلمين والفطنة كل الفطنة في اكتشاف هذه القدرات والدفع بها الى العمل النافع في سبيل الدعوة لاسلامية.
ربنا ينصر هذه الامة ويعيد عز الاسلام والمسلمين
اتمنى ان لا تعتبروا كلامي انتقاد وتقبلوه بصدر رحب فيبقى في الاخير راي يتحمل الصواب او الخطأ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم الإحتفال بالمولد النبوي الشريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة الحديث الشريف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: نـــفــحـات ديــنــيــة :: الـمنـبـر الإسـلامي الـعـامّ :: المناسبات و الــمواسم الدينية-
انتقل الى: