الأختان الفاضلتان
أشكر لكما ترحيبكما بي في هذا الملتقى الجامعي المبارك
وقد وقعت كلمات الترحيب المسجوعة ,المرتبة الطبوعة, التي أشبهت من الترنيم مقطوعة: وقعت من الفؤاد موقعاً أنبأ عن طيب الأصول , والكرم الذي يفوق المعقول
من قطر عربي أصيل عزيز علينا
ولإن كانت تباعدت الأقطار , وتناءت الأمصار:غيرأن الدين الواحد , واللغة الواحدة , والهموم الواحدة
تدني شرقاً لغرب وشمالاً لجنوب
أكرر الشكر الجزيل